كنيسة الله القدير ترانيم 2020 – لا أحد يدري بوصول الله – ترنيمة فردية

كنيسة الله القدير ترانيم 2020 – لا أحد يدري بوصول الله – ترنيمة فردية

لا أحد يدري بوصول الله، لا أحد يرحّب به.

وما زاد، أنّ لا أحد يعرف كلّ ما سيفعله.

وما زاد، أنّ لا أحد يعرف كلّ ما سيفعله.

تظلّ حياة الإنسان ثابتةً؛ نفس القلب، والأيّام المعتادة.

يحيا الله بيننا

كأدنى عضو في الاتباع، كمؤمن عاديّ.

لديه ما يسعى ويهدف إليه.

ويملك لاهوتًا لا يملكه النّاس.

لم يلاحظ أحد وجود لاهوته

أو الفرق بين جوهره وجوهر الإنسان.

نحن نحيا معه غير مُكرَهين أو خائفين،

لأنّنا لسنا نراه إلاّ كمؤمن ضئيل.

يراقب كلّ تحركاتنا،

وكافّة معتقداتنا وأفكارنا عارية أمامه،

لا أحد يهتمّ بوجود الله،

لا أحد يتخيّل وظيفته،

ولا أحد يشكّ فيمَن هو.

نحن فقط نستمرّ في مساعينا، وكأنّ الله لا علاقة له بنا.

من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

لقد تحقّقت نبوات الكتاب المقدس عن المجيء الثاني للمسيح. لقد عاد الرب ليتكلّم ويعمل. العذارى الحكيمات اللواتي يستطعن التعرف إلى كلام الرب كالحق وصوت الله وحدهن قادرات على أن يرحّبن بعودة الرب، وبأن يتكمّلن ويُختطفن إلى ملكوت الله. في هذه الأثناء، من يعجزن عن سماع صوت الله ويفشلن في الترحيب بالرب، فكلهنّ عذارى جاهلات. هؤلاء سيُكشفن ويُستبعدن وسينزلن إلى الكارثة.


كنيسة الله القدير هي عائلتي الحميمة

بعد أن انضممت إلى كنيسة الله القدير، اتّبعت خُطى الحَمَل، وعدت إلى بيتي الدافئ.